شيخنا الفاضل الدكتور صلاح الصاوي، أود من فضيلتكم تبيان درجة هذا الحديث الذي فيه: «القَبْرُ يُنَادِي كُلَّ يَومٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ وَيقُولُ: أَنَا بَيْتُ الوَحْدَةِ فاجعل لك مُؤنِسًا بِقِرَاءةِ القُرْآن الكريم، أَنَا بَيْتُ الظُّلْمَة فَنَوِّرْني بصلاةِ الليل، أنا بَيتُ التُّرابِ فأحمل الفراشَ بالعمل الصالح، أنا بيتُ الأفاعي فأحمل التِّرياقَ باسم الله، أنا بَيتُ سائلٍ مُنكَرٍ ونَكِيرٍ فأَكثِرْ على ظَهْرِي بقول الشَّهادَتَيْن»؟ وجزاكم الله خيرًا.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فلا أعرف هذا القول حديثًا مرفوعًا للنبي صلى الله عليه وسلم، ولعله من كلمات بعض الزهاد والعباد. والله تعالى أعلى وأعلم. والله تعالى أعلى وأعلم.
حكم حديث: «القبر ينادي كل يوم خمس مرات…»
تاريخ النشر : 30 يناير, 2012
التصنيفات الموضوعية: 02 الحديث الشريف وعلومه