هل إذا كان لي سؤال في الدِّين يجب البحثُ عن الإجابة في أقرب وقت؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
إذا عَرَضَتْ لك مسألةٌ ينبغي أن تُبادر إلى السُّؤال عنها عند الحاجة إليها، كما لو كانت تتعلَّق بعبادة حاضرة، أما إذا كانت تتعلَّق بعبادةٍ مستقبليَّة فلا تجب الفوريَّة، بل عند الحاجة. والله تعالى أعلى وأعلم.