ذات مرة كانت لي أسئلةٌ تتعلَّق بالصَّلاة، وكنت أريد أن ألعب، ولكنني تردَّدتُ بماذا أبدأ. وكانت نفسي تميل إلى اللَّعب، فبدأتُ بالأسئلة. فهل حكمي كحكم تارك الصَّلاة؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه و من والاه؛ أما بعد:
فزادك اللهُ حرصًا وتوفيقًا، وأرجو ألا يكون حكمُك كحكم تارك الصَّلاة لاختلاف الحالين، لاسيَّما أنك كما تقول قد بدأتَ بالأسئلة.
وفَّقنا الله وإيَّاك إلى ما يُحِبُّه ويرضاه، واللهُ تعالى أعلى وأعلم.